الاثنين، 12 ديسمبر 2011

لناشطة اليمنية الفائزة بجائزة نوبل للسلام


وكل كرمان - سألها الصحفيون مستغربين أن لباسها لا يعكس مدى ثقافتها ودراستها ظنآ منهم ان الحجاب رمز تخلف ورجعية ’’
فأجابتهم بكل بساطة ذكاء قائلة :إن الإنسان في العصور الأولى كان شبه عاريا ومع تطور فكره عبر الزمن بدأ يرتدي الثياب وما أنا عليه اليوم وما أرتديه هو قمة الفكر والرقي الذي وصل إليه الإنسان عبر العصور وليس تخلفا ’’ أما العري فهو علامة التخلف والرجوع بفكر الإنسان إلى العصور الأولى.

مرقد ابي الفضل العباس عليه السلام



حرم العباس بن امير المؤمنين عليهم السلام



ساقي عطاشى كربلاء



صحن ابي الفضل العباس عليه السلام


منائرة وقبة العباس عليه السلام


قمر بني هاشم

للشاب والشابة فقط؟؟اين موقعنا من صاحب العصر والزمان عج ؟؟!!

اللهم صلي على محمد واله وعجل فرجهم واهلك عدوهم

اخواني واخواتي الاعزاء قرات لكم واعجبني واثر فيني وحبيت اشارككم فيه -من كتاب سماحة العلامة السيدة ام مهدي الموسوي

الحسين والمهدي "اوجه الشبة والارتباط "

يالله تعالوا مع بعض نجلس باريحية ونقراء وشو احنا موقعنا من الاعراب مع امام زماننا الحجة المنتظر عج ؟؟؟!!

لقد أكدت بعض الروايات على ان اغلب أنصار المهدي عج من الشباب( من قدكم ياشباب كلامي )نرجع لكلام السيدة .قال الامام الصادق
عليه السلام " أصحاب المهدي شباب لا كهول فيهم إلا مثل كحل العين والملح في الزاد"


ان الشباب من الذكور والاناث لهم مكانو رفيعة في الاسلام ، الذي يؤمن بقدراتهم وطاقاتهم العالية لذا نجد ان التاريخ الاسلامي حافل بالنماذج الشبابية المؤمنة

الذين نالوا ثقة نبي الاسلام الذي حملهم مسؤوليات عظيمة مثل تعيينه اسامة قائدا على جيش المسلمين وعمره 18 سنة مع وجود الصحابة الاكبر سنا والاكثر وجاهة في المجتمع .

وكذلك الشاب مصعب بن عمير المنحدر من عائلة غنية مشركة فاختاره الرسول صلى الله عليه واله وسلم ليبلغ دين الله عند حديثي الاسلام .

ومن وصايا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم للمسلمين بحق الشباب :
" أوصيكم بالشبان خيرا فأنهم أرق أفئدة ، إن الله بعثني بالحق بشيرا ونذيرا فحالفني الشبان وخالفني الشيوخ "

إن الشباب يتمتعون بعاطفة جياشة ونفوس مرنة وقابلة للتحول والإصلاح والتغير الى الاحسن بالإضافة الى قوة الارادة والحماس

والقدرة على الانقلاب على الحاضر الفاسد ...

انتهى كلام سماحة السيدة الله يحفظها لنا ويرزقنا حضور مجالسها والعودة سريعا الينا

طبعا ابائي وامهاتي العجايز لاتزعلون من عنواني !!ليه ؟؟لان انتوا سبب كل خيراتننا ولولاكم لصب الله العذاب علينا صبا
فانتم احد اسباب منع العذاب عني وانتو ملح زادنا شلووووووون نستغني عنكم وبالنسبة لي ماتحلى الجلسة الا وياكم حياكم الباري

ارجع مرة ثانية لفئة الشباب منا اكيد من كلام السيدة عرفتوا وشو اهو موقعنا من الاعراب بالنسبة للحجة عج ؟؟

الحين وشو باقي علينا ؟؟باقي نشتغل ونتعب على انفسنا ونعدها عشان توصل لمقام خدمة المهدي المنتظر عجل اللهم فرجه الشريف وسهل مخرجة

وموفقين بحق محمد واله في رحلتكم الجهادية وهم لاتنسوني من دعائكم

سفياني ويماني ماقيمتهم امام معرفة الحجة ع

هل القضية في معرفة الامام المهدي ولولا هؤلاء لايعرف المهدي عجل الله فرجه وانتم محتارون في امامكم الى هذا الحد بحيث لاتعرفونه الا بهؤلاء عجبت لما ارى واسمع هل السيدة خديجة احتاجت هذه الامور او التي اكبر منها لتعرف الرسول محمد ص وهل احتاج علي لبرهان ومعجزة او شيء ليعرف محمد ص الرسول عرفه اليهود والنصارى وحتى ابرهة الحبشي عرفه وجاء الى مكة لقتله وهو في بطن امه وكيف فرعون عرف بموسى والوليد ليشق بطون الحوامل وهل الطواغيت احتاجوا لهذه الامور التي انتم فيها لمعرفة الامام فكيف هارون اللعين عرف موسى بن جعفر وكيف المأمون الطاغوت عرف الرضا علي ابن موسى وهل يوجد طاغوت لايعرف امام الزمان فكيف لمؤمن لايعرف امامه ايها المؤمنون كيف لاتعرفون امامكم والصادق ع يقول امرنا كالشمس في واضحة النهار - جاء مجموعة من المؤمنين من اليمن الى رسول الله فقالوا يارسول الله انت تقول هذه ايامك الاخيرة فلمن الامر من بعدك وهم في المسجد قال لهم رسول الله انه مع هؤلاء الناس الجالسين في المسجد تصفحوا وجوههم ايهم يهوي اليه قلوبكم فهوا الامام بعدي فتصفحوا الوجوه مرة بعد الاخرى ووقفوا امام علي عليه السلام وقالوا الى هذا يارسول الله قال انه هو الامر له من بعدي اي علامات انتم تحتاجونها لمعرفة امامكم وماهذه الامور التي تتداولها فامر الامام المهدي صلوات ربي عليه وعلى ابائه لاتحتاج لهذه الامور انما هذه الامور قيلت للاسباب ردع الادعياء والضحك على القلوب المريضة وغيرها وحتى الناس في درجات الايمان الباهتة لاتجر لهم والروايات بهذا الصدد من سفياني ويماني وخرساني هي لاتتجاوز اشهر قليلة جعلت لكي لاينجر الناس للمدعي المهدوية وهل انا محتاج للقاطع او لليماني او للسفياني او للخرساني او للمراجع ليقول لي هذا الامام ام لا اي عقول واي قلوب انتم فيها فان ظهور الامام نور يراه القاصي والداني والمنكر له والتابع له وهذا يححده فيهلك عن بينة وهذا يتبعه عن بينة الحجية لمعرفة الامام للطرفين الناكر والتابع واحدة هذا يتكبر وهذا ينصاع الامر الوحيد للناس اللذي ينجيهم هو ترك المعاصي والكبائر والعمل بعلامات المؤمن التي نص عليها الامام العسكري ضمان لاتباع الامام والا الناس التي تخالف الامام هي تعرف الامام لكن الذنوب والاهواء مشكلتها وهنا يخالف الامام وهو عارف انه الامام ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وصلى الله على محمد وال الطيبين الطاهرين
سفياني ويماني وخراساني هل القضية في معرفة الامام المهدي ولولا هؤلاء لايعرف المهدي عجل الله فرجه وانتم محتارون في امامكم الى هذا الحد بحيث لاتعرفونه الا بهؤلاء عجبت لما ارى واسمع هل السيدة خديجة احتاجت هذه الامور او التي اكبر منها لتعرف الرسول محمد ص وهل احتاج علي لبرهان ومعجزة او شيء ليعرف محمد ص الرسول عرفه اليهود والنصارى وحتى ابرهة الحبشي عرفه وجاء الى مكة لقتله وهو في بطن امه وكيف فرعون عرف بموسى والوليد ليشق بطون الحوامل وهل الطواغيت احتاجوا لهذه الامور التي انتم فيها لمعرفة الامام فكيف هارون اللعين عرف موسى بن جعفر وكيف المأمون الطاغوت عرف الرضا علي ابن موسى وهل يوجد طاغوت لايعرف امام الزمان فكيف لمؤمن لايعرف امامه ايها المؤمنون كيف لاتعرفون امامكم والصادق ع يقول امرنا كالشمس في واضحة النهار - جاء مجموعة من المؤمنين من اليمن الى رسول الله فقالوا يارسول الله انت تقول هذه ايامك الاخيرة فلمن الامر من بعدك وهم في المسجد قال لهم رسول الله انه مع هؤلاء الناس الجالسين في المسجد تصفحوا وجوههم ايهم يهوي اليه قلوبكم فهوا الامام بعدي فتصفحوا الوجوه مرة بعد الاخرى ووقفوا امام علي عليه السلام وقالوا الى هذا يارسول الله قال انه هو الامر له من بعدي اي علامات انتم تحتاجونها لمعرفة امامكم وماهذه الامور التي تتداولها فامر الامام المهدي صلوات ربي عليه وعلى ابائه لاتحتاج لهذه الامور انما هذه الامور قيلت للاسباب ردع الادعياء والضحك على القلوب المريضة وغيرها وحتى الناس في درجات الايمان الباهتة لاتجرهم والروايات بهذا الصدد من سفياني ويماني وخرساني هي لاتتجاوز اشهر قليلة جعلت لكي لاينجر الناس للمدعي المهدوية وهل انا محتاج للقاطع او لليماني او للسفياني او للخرساني او للمراجع ليقول لي هذا الامام ام لا اي عقول واي قلوب انتم فيها فان ظهور الامام نور يراه القاصي والداني والمنكر له والتابع له حد السواء وهذا يححده فيهلك عن بينة وهذا يتبعه عن بينة -الحجية لمعرفة الامام للطرفين الناكر والتابع واحدة هذا يتكبر وهذا ينصاع الامر الوحيد للناس اللذي ينجيهم هو ترك المعاصي والكبائر والعمل بعلامات المؤمن التي نص عليها الامام العسكري ضمان لاتباع الامام والا الناس التي تخالف الامام هي تعرف الامام لكن الذنوب والاهواء مشكلتها وهنا يخالف الامام وهو عارف انه الامام ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وصلى الله على محمد وال الطيبين الطاهرين الهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى اباءه في هذه الساعة وكل ساعة وليا وحافضا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وامنن علينا بدعائه لقبول اعمالنا الصالحة المعيوبة التى لا تنصلح وتكون في دائرة القبول الا به صلوات الله عليه واغفر لنا ذنوبنا باستغفار الامام لنا وبه ننال الكرامة عندك يارب

(( حجاب المرأة في أزمة حقيقية))

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبنيا محمد وآله المعصومين



فلتعلم المرأة أنّ الأسلام العزيز في تأصيلاته قد نهج نهجا حقيقيا لا مرحليا في بيان حركة المرأة وحقوقها وواجباتها


لاكما يُحاول البعض من أتباع الحداثة السلبية منها بتصوير منظومة الإسلام الخاصة بالمرأة:


بأنّها مرحلية لاتوائم روح العصر وجديد الحياة


وماهذه الأطروحات الناقمة على الإسلام إلاّ تجريّا واضحا
على حق ألله تعالى في تشريعاته ونظامه الحكمي
والحقوقي الخاص بالمرأة






وهل بإمكان أحد أن يدعي أنه أحكم وأخبر من ألله تعالى في صياغة منظومة المرأة لما فيه صلاحها ومصلحتها الواقعية ؟






فمثلا الأسلام قد أكد على ضرورة الحجاب ووجوب ستر المرأة لبدنها بصورة تكليفية




ولكن أصحاب الأتجاه اللاديني يجعلون ذلك التكليف حقاً
قابل للأسقاط من قبل المرأة بإعتبارها صاحبة الحق


فلها
أن لاتلتزم بالحجاب وأحيانا يُرغمونها على خلعه .






إنظري يا أختي المؤمنة كيف يتم التلاعب والأدلجة
للمفاهيم ؟




فالأسلام يرى الحجاب تكليفا غير قابل للأسقاط والأخرون دعاة حقوق المرأة يرونه حقاً قابل للأسقاط




وهنا تكمن المأساة في إغتيال المنهج الحق بالتحوير الأيديولوجي للمفاهيم وتنكيسها بصورة مُشوشة.




وهنا ينبغي للمرأة المؤمنة بحق أن لاتتهاون في مسألة
المُثاقفة مع قريناتها من المؤمنات بخصوص الدفاع عن
مقولة الحجاب وكونها تكليفا لاحقاً.




وأن تُرَكِّز في دعوتها الرسالية الصالحة على أنّ مفهوم
حقوق المرأة اليوم هو ما يُعطى لها


لا ما يُنتزع منها كما يصنع أصحاب الإتجاه الجديد في محاربة الحجاب: